من هم ابناء مصطفى خاطر واسمائهم، هو الممثل والمخرج مصطفى خاطر والذي تخرج من جامعة عين شمس في كلية الآداب ولكنه قام بالدخول عالم الفن والمسرح ولقد مثل في مسرحية مسرح مصر وأيضاً في مسرحية تياترو مصر في المواسم الأول والثاني وأيضاً مسرحية حال الدنيا ولقد كان مخرجاً في فرقة رموز الذي أخرج هذا المسلسل، وسوف نبرز لكم أكثر عن حياة الفنان مصطفى خاطر وأبرز معلومات حياته الشخصية والعملية وتاريخ ميلاده ومحل ميلاده وإقامته والمؤهلات العلمية كذلك وأكثر كل هذا سوف نجيبكم عنه.
مصطفى خاطر ويكيبيديا
هو فنان مصري وإسمه بالكامل مصطفى علي نوار خاطر والذي ولد في يوم تاريخ 15 من مارس في عام 1985 ميلادي ويبلغ من العمر سبعة وثلاثون عاماً (37 عاماً) ولقد ولد في مدينة أو محافظة القليوبية في جمهورية مصر العربية، ولقد أتم الدراسة في جامعة عين شمس حيث إلتحق بكلية الآداب وخاصة الحقوق وتخرج منها ولكنه كان يحب الفن والمسرح والإخراج فإلتحق بالفن وعالم التمثيل والإخراج، وتزوج من روان هلال وهي خارج الوسط الفني وأيضاً ليس هناك أي معلومات شخصية عنها سوا أنه لا يحب أن يتكلم عنها كثيراً لأنه يفضل إبعادها عن الصحفيين والتلفزيون، ويبلغ طوله حوالي 166 سنتيمتر و وزنه حوالي 70 كيلو جرام.
مصطفى خاطر وحياته الفنية
لقد قام مصطفى خاطر في عام 2013 ميلادي وكان هذا العام هو بداية مشواره الفني وكانت في عروض مسرحية تسمى تياترو مصر وذلك كان مع الفنان المصري أشرف عبد الباقي والتي بدأت شهرته منه حيث قدم عروض كثيرة وأدوار مختلفة من إختيارات الفنان أشرف عبد الباقي ولكنها تناسب الفنان مصطفى خاطر على الرغم بأنه كان يخالف الرأي مع الفنان أشرف عبد الباقي إلا أنه بعد أداءه للدور يكتشف أن الشخصية التي يؤديها هي فعلاً تناسبه كثيراً، ومن هنا بدأت نجومية الفنان مصطفى خاطر وعمل أفلام ومسلسلات كثيرة.
مصطفى خاطر وحياته الشخصية
ولقد تقدم الفنان مصطفى خاطر للزواج من روان هلال وهي كما قلنا أنها ليست من الوسط الفني ولكنها كانت أول من يدق قلبه عليها وقال أنها سوف تكون شريكة حياته وأنها الزوجة المستقبلية له، وبالفعل حصل ذلك وتزوجها وفي فرحهم لقد حضره نخبة من الفنانين الكبار والفنانين الشباب ولقد قال بعد زواجه من روان هلال أنه سعيد جداً معها ومتفهم كثيراً وأنهم يحبون بعضهم كثيراً وأنها ست بيت شاطرة أوي في الطبيخ والأكل وهذا أهم شيء في العلاقات الزوجية وأنهم ينتظرون أول مولود لهم بإذن الله.
