قصة احببت ذاك الغريب، القراءة هي من أهم الأشياء التي تساهم بشكل كبير في رقي المجتمعات وثقافتهم لأعلى درجات العلم والمعرفة، فهي تعمل بشكل مهم وخاص على إلتزام العديد من القراء بقراءة الكتب والمعارف الأدبية والمعرفية والثقافية والعديد من القصص الروائية الجميلة والرائعة التي تعمل بشكل كبير ومميز، لذلك حرصنا في هذا المقال على توفير لكم كل التفاصيل والمعلومات الخاصة عن عدة قصص متنوعة يحب أن يقرأها محبين الروايات من تلك القصص هي قصة أحببت ذاك الغريب.
قصة احببت ذاك الغريب
تعد قصة احببت ذاك الغريب من أجمل القصص الروائية والأدبية الرائعة والجميلة، حيث قامت بكتابتها الكاتبة الروائية الكبيرة عبير ادريس التي تعتبر من أبرز الذين كتبوا في الكثير من الموضوعات المتنوعة والمهمة، حيث ولدت عبير ادريس في مدينة مصياف التي تتبع لمدينة حماة في الجمهورية العربية السورية، مع أن البعض يعتقد أنها من مواليد الجمهورية العربية العراقية وأنها عراقية المولد والجنسية لكنها في الحقيقة هي مواطنة سورية وجنسيتها سوريه، تتبع المذهب الإسماعيلي.
من هي عبير ادرس
ولدت الكاتبة الروائية الكبيرة عبير ادريس في مدينة حماة بسوريا، فهي مواطنة عربية سورية الجنسية المولد والنشأة، حيث كانت من محبين اللغة العربية والأدب منذ نعومة أظفارها، درست في مدراس مصياف المنطقة التي ولدت فيها وهي قضاء مدينة حماة بسوريا، كان تخصص الأدبي وتقدمت لامتحانات الثانوية العامة، نجحت في تلك الاختبارات شقيقها الأصغر هو الذي ساعدها بشكل كبير لتكون واحد من أهم الكتاب الروائيين المشهورين في العالم العربي.
قصة احببت ذاك الغريب مكتوبة
في هذه الفقرة متابعينا الكرام نقدم لكم بعض من مقتطفات وفقرات قصة أحببت ذاك الغريب التي تعتبر من أبرز القصص الجميلة والرائعة التي أحب قرائتها الكثير من الناس في الوطن العربي والخليجي، وقالت في المقدمة:
- أنا المقدمة التي أصر عليها الكاتب وأهملها القارئ ..
أنا الفوضى العارمة
أنا الثمان وعشرون حرفاً..
أنا البيت والقصيدة
أنا الصدر والعجز.
أنا الأحساس والمشاعر.
أنا الحارق والمحروق
أنا القاتل والمقتول
أنا ذلك الكتاب المركون في تلك الزاوية على الرف الترابي القديم الذي لم يقرأ حتى بين الحين والحين ، لكن يكفيه مداعبة أناملك.
إلى هنا متابعينا الكرام انتهينا من كتابة بعض المعلومات الخاصة عن قصة احببت ذاك الغريب، التي تعتبر من أبرز القصص الجميلة التي كتبتها الكاتبة عبير ادريس.
