متى وقت الشروق في الجزائر، تشرق الشمس في دولة أو جمهورية الجزائر الشعبية في تمام حوالي الساعة الخامسة والخمس وثلاثون دقيقة صباحاً 5:35 ص وذلك فإن الجزائر تقع في الشمال الأفريقي، وهي تحد من الشرق دولة ليبيا العربية وبإشتراك أيضاً مع دولة تونس العربية ومن الجنوب دولة النيجر الأفريقية ودولة مالي الأفريقية أيضاً ومن الغرب يحدها المملكة المغربية العربية وبالإشتراك مع دولة موريتانيا العربية ويحدها من الشمال البحر الأبيض المتوسط، ونظام الحكم فيها جمهوري حيث يسكنها الجزائريون وأيضاً من هم جزائريون وأمازيغ أيضاً وهم يسكنون في أقصى الشمال من الدولة الجزائرية ولهم عاداتهم وتقاليدهم وأيضاً لغتهم الخاصة.
جهورية الجزائر العربية ويكيبيديا
الجزائر وهي دولة عربية تقع في منطقة شمال أفريقيا عاصمتها مدينة الجزائر الجزائرية والتي تعتبر من أكثر المدن الجزائر المليئة بالسكان حيث تعتبر الأكثر عدداً من بين باقي مدن الجمهورية الجزائرية، وأيضاً فهي من أكبر عشرة دول في العالم من حيث المساحة فهي تأتي في المرتبة العاشرة بمساحة تبلغ 2,382,000 كيلو متر مربع حيث أنها تأتي في المركز الأول عربياً والأول أفريقياً والأول في الشرق الأوسط وتأتي في المركز الثاني من بعد دولة جمهورية كازاخستان وذلك في الدول الإسلامية، وعملتها هي الدينار الجزائري وعدد سكانها 43.85 مليون نسمة وذلك في إحصائية عام 2020 ميلادي ورمز الإتصال هو +213 في الإتصالات الدولية.
متى وقت الشروق في الجزائر
وكما قلنا لكم سابقاً أن التوقيت في فترة شروق الشمس في دولة الجزائر العربية هو في الساعة تقريباً حوالي الخامسة والخامسة وثلاثين دقيقة صباحاً من كل يوم، حيث تشرق الشمس في جمهورية الجزائر من الشرق وتغرب من الغرب حيث أنها تقع على خط جرينيتش والتوقيت هو +1 وفي التوقيت الصيفي +1 وفي التوقيت الشتوي أيضاً +1 ويعتبر التوقيت مهم جداً في دولة الجزائر حيث أنه من أساسيات الحياة الإنسانية وهي معرفة الوقت في البلاد الذي هو ينتمي لها ويعيش فيها.
أصل التسمية للجمهورية الجزائرية
ولقد وردت مقولات كثيرة في الكثير من الكتب التاريخية ولكن تأتي الرواية الرسمية والتاريخية وتقول بأن كانت الجزائر يحكمها بلكين بن زيري وهو يعتبر مؤسس الدولة الزيرية في الجزائر، حيث أنه قام أيضاً بتأسيس عاصمته على أنقاض المدينة الفينيقية إيكوزيم وذلك في عام 960 ميلادي ولكن الرومان سموها فيما بعد إكوزيوم وذلك حسب النطق في لغتهم وأطلقوا عليها أيضاً جزائر بني مزغنة لأنها كانت توجد حوليها أربع جزر صغيرة وليست ببعيدة عن شواطئ ساحل البحر، ويقال أيضاً أن المؤرخون والجغرافيون المسلمون كالإدريسي وياقوت الحموي أن الإسم كان في البداية يطلق على المدينة فقط ولكن العثمانيون أطلقوها على كافة البلاد ولهذا يشتق الإسم من إسم العاصمة.
