قصة الام التي قتلت ابنها كاملة، هي قصة واقعية كأي قصص واقعية أخرى تحدث في العالم والتي تكون أقرب للقصص الخيال أو قصص الغير واقعي خاصة في عالمنا هذا الآن فإنها لا تحدث إلا بشكل قليل وبشكل غريب ولكنها تحدث مثلها مثل باقي القصص التي مستحيل تصديقها، والكثير من المتابعين ورواد مواقع التواصل الإجتماعي يردون معرفة ما هي قصة الأم التي قتلت إبنها والتي حفرت حفرة في المنزل لتدفنه فيه، والقصة التي إنتشرت كثيراً في مواقع التواصل الإجتماعي والتي أدت إلى ذعر كبير بين الناس حول القصة التي حصلت.
قصة الام التي قتلت ابنها كاملة
والقصة التي أحدثت ضجة كبيرة في الشارع والتي أدت إلى أم تقتل إبنها والتي كانت بمساعدة إبنتها وأن القاضي أصر عليها بأن تتكلم وهي دون جدوى ولم تتكلم ولم تنطق بحرف، وقام بعدها بسؤال إبنتها أي شقيقة المقتول وظلت أيضاً الأخت صامتة ولم تنطق بكلمة وظل القاضي أن يقسو على الأم حتى تتكلم وهنا لم تستجيب الأم للقاضي، وقام القاضي ليقسو عليها أكثر بأنها سوف يحكم عليها بالإعدام شنقاً هي وإبنتها وإن لو يوجد عندها كلام لتقوله قد يخفف عليها الحكم.
قصة الام التي قتلت ابنها كاملة الجزء الثاني
وشعر القاضي بشيء من ما في قلبه بأنها لديها بعض الكلام وقال للمعاونين بأنه لا يمكن أن نحكم عليها إلا عندما نسمعها ونسمع أقوالها ولكي أيضاً تضح القضية للعامة وليكون الحكم عليها عادلاً أمام الله وأمام الناس، ولكي يتم أيضاً إقفال القضية والتي هزت الرأي العام والتي لم تتكلم إلى الآن الأم وظلت صامتة هي وإبنتها والشعور الذي أتى للقاضي بشأن الأم هو أنه قال أنها إمرأة فاضلة ويوجد سبب ما لدفعها لفعل هذه الجريمة والذي بدوره لم يحكم عليها حتى تدلي بأقوالها كاملة.
قصة الام التي قتلت ابنها كاملة الجزء الثالث والمحاكمة
كان من ضمن التحقيقات أن يوجد فتاة بعمر العشرة أعوام وهي بنت أخت القتيل أي تكون للقتيل “خالها” وأنها رأت الأحداث وأن القاضي كان بدوره بإستدعاء الطفلة لكي تقول شهادتها ولكن كان حريصاً بأنها تقوله أمامهم دون محكمة ودون الناس، وبعد تأجيل القضية قام القاضي بإستدعاء الطفلة في غرفة وظل يلاعبها ويجلب لها العصير البارد ولكي يزيل عنها القلق والتوتر، وإتضح من أن كلام البنت وضحت بأن إبنها كان مدمن ويريد أموالاً كثيرة لكي يشتري بها المخدرات ويدمن عليها أكثر.