كلمات اغنية مين كان سبب مسلم، يوجد الكثير من الأغاني التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع الانترنت والتي نالت إعجاب من يستمعها، فعبر عنها الفنانين بأنواع مختلفة وروعة الصوت الغنائي الذي تميز بها، حيث أن الأغاني متنوعة منها الرومانسية، والاغاني الحزينة، والاغاني التي تعبر عن الصداقة والكثير من الأنواع أيضا، وأغنية مين كان سبب مسلم من الأغاني التي انتشرت بشكل كبير عبر مواقع اليوتيوب والتواصل الاجتماعي والتي حصلت علي نسب عالية من المشاهدات والمستمعين لها، فهي للفنان محمد عبد الهادي، وهنا سنتعرف علي كلمات الأغنية، وعلي مغني أغنية مين كان سبب مسلم.
من هو مغني أغنية مين كان سبب مسلم
مغني أغنية مين كان سبب مسلم هو محمد الهادي المزوري والذي يلقب باسم مسلم فهو مغربي الجنسية من مواليد العاشر من شهر ديمسبر لعام 1981 ميلادي، وله الكثير من الالبومات الغنائية التي قام باصدراها وأعجب بها الكثير من المتابعين والمستمعين لأغانيه، وأصدر في 2010 ميلادي ألبوم عنوان التمرد وحقق من خلاله الكثير من النجاحات في الوسط الفني، وحصل على وسام المكافآة الوطنية من درجة فارس حين تم ترشيحه في عام 2015م الي احياء ذكرى ميلاد الملك محمد السادس.
كلمات أغنية مين كان سبب مسلم
وَقَفْت سَاعَات الْكَوْن بتبكي ف بَعْدَهَا
حَتَّى الْهَوَا مبقاش يغازل السَّمَا
مَيْن كَانَ سَبَبُ
وَقَفْت دُمُوعِي ف وَقْتِهَا سَاعَة الْوَدَاع
حَتَّى إِنَّا مبقيتش أَنَا
مَيْن كَانَ سَبَبُ
وَقَفْت بِكُلِّ مَا فِيهَا تنهي الْمَسْأَلَة
مَشَيْت و رُوحِي عِنْدَهَا
أَنَا كُنْت آيَةً مِنْ قِبَلِهَا
و الْحِبْر دَائِبٌ ع الْوَرِق
صَوَّرْنَا لِمَا حَرَقَتْهَا
غَرِيبَةٌ قَلْبِي اللَّيّ اتحرق
عَيْنَك رَصَاص و غَرِيبَةٌ لِمَا قَتَلَنِي كَان مَسْمُوحٌ
لعيوني يبكوا لَكِن ماخوفتش وَقْتِهَا م الْمَوْت
فُضِّلَت مُتَعَلِّقٌ ف حَضَن الْوَقْتِ لِمَا يَفُوتُ
كَان الْوَدَاع يُشْبِه فِرَاق الرُّوح
عَيْنَك رَصَاص و غَرِيبَةٌ لِمَا قَتَلَنِي كَان مَسْمُوحٌ
لعيوني يبكوا لَكِن ماخوفتش وَقْتِهَا م الْمَوْت
فُضِّلَت مُتَعَلِّقٌ ف حَضَن الْوَقْتِ لِمَا يَفُوتُ
كَان الْوَدَاع يُشْبِه فِرَاق الرُّوح
بتقول عشآن تَرْتَاح
هتسيبني لِلْأَيَّام
و يَهُون عَلِيًّا أَنْسَاكٌ
و تَسَيُّب ف نَفْسِي وَدَاع
بَائِنٌ ف عَيْنَك إنِّي مَش صعبآن عليكي أَكِيدٌ
طِبّ وَدِّعِينِي قَبْل أَمَّا تَمْشِي و لَو بحضن أَخِير
أَنَا كُنْت عَارِف م الْبِدَايَة إِنَّك محبتنيش
و فُضِّلَت مُتَعَلِّقٌ بِحِلْم بَعِيدٌ موصلنيش
وَقَفْت بِكُلِّ مَا فَيَا أَرَاضِي ف كِبَرِهَا
كَأَنَّه ذَنْبِي مَش ذَنَبِهَا يارتني موتت ف وَقْتِهَا
مِنْ أُمَّتِى دَمْعِي كَانَ فَرَّقَ
كُلّ اللَّيّ كَانَ بَيْنَنَا انْتَهَى
رجعلي عُمْرِي اللَّيّ اتسرق
عَيْنَك رَصَاص و غَرِيبَةٌ لِمَا قَتَلَنِي كَان مَسْمُوحٌ
لعيوني يبكوا لَكِن ماخوفتش وَقْتِهَا م الْمَوْت
فُضِّلَت مُتَعَلِّقٌ ف حَضَن الْوَقْتِ لِمَا يَفُوتُ
كَان الْوَدَاع يُشْبِه فِرَاق الرُّوح
عَيْنَك رَصَاص و غَرِيبَةٌ لِمَا قَتَلَنِي كَان مَسْمُوحٌ
لعيوني يبكوا لَكِن ماخوفتش وَقْتِهَا م الْمَوْت
فُضِّلَت مُتَعَلِّقٌ ف حَضَن الْوَقْتِ لِمَا يَفُوتُ
كَان الْوَدَاع يُشْبِه فِرَاق الرُّوح . .
