ما هي الشركات التي تدعم المثليين، كلنا نعرف المثلية الجنسية وهي التي يكون لدى الإنسان إنجذاب جنسي على الإنسان الآخر من نفس النوع أو الفصيل مثلما نقول الزوج الذكر والزوجة أنثى هنا تكون الزوج ذكر والزوجة ذكر أيضاً والأنثى زوجة مع الأنثى الأخرى كمان زوجة، أي ميولهم من نفس الجنس وهذا مخالف للطبيعة البشرية وأيضاً يخالف تشريعات الأديان السماوية الثلاثة الإسلام والمسيحية واليهودية وأنها محرمة عند الله ويجرم من يرتكب فعلتها ولا ننسى قوم سيدنا لوط عليه السلام عندما خسف الله بهم الأرض.
الشركات التي تدعم المثليين
مؤخراً ظهرت في المحلات التجارية والشركات العالمية من أنهم يدعمون وبشكل قوي المثلية الجنسية والمجتمع المثلي وذلك حول وضع شعارهم على جميع شعارات الشركات أو المنتجات التجارية لها وذلك لغرض الترويج والإستفادة الربحية أيضاً، وأيضاً المنظمة المثلية هي من تدفع لهذه الشركات لأجل الترويج لهم وكل هذا لغرض الربح وهذا كله ضد المبادئ الإنسانية للبشرية ومعادي جداً للأديان السماوية الثلاثة والذي تم تحريمه منهم وأن الله أنزل على قوم سيدنا لوط عذاباً لفعلتهم هذه الفاعلة كما ذكر في القرآن الكريم.
ما هي الشركات التي تدعم المثليين
يوجد الكثير من الشركات العالمية التي تدعم هؤلاء الشواذ وهم كلهم شركات غربية تريد نشر الرذيلة والأمراض للناس وأيضاً لا ننسى أنه من يفعل هذه الفاعلة ومن يكون راضي عليها فهو والله أعلم يحشر معهم كما عذب الله تعالى زوجة سيدنا لوط عليه السلام لأنها كانت موافقة على ما كان عليه قوم النبي لوط عليه السلام، ومن هذه الشركات هم شركة كوكا كولا وشركة غوبا وشركة ديل وشركات التكنولوجيا الثلاثة أبل ومايكروسوفت وجوجل وأيضاً تقريباً جميع الشركات الغربية تدعمهم.
ما هي الأندية الرياضية التي تدعم الشواذ
مؤخراً أصبحت علم المثليين أو علم الشواذ على أعلام وإشارة الكابتن وقمصان لاعبين كرة القدم وذلك بعدما قاموا إلى التوجه لهذه اللعبة والرياضة الجميلة والتي لها جمهورها الضخم والكبير حول العالم، وبذلك فلقد نجحوا في الترويج لهم عن طريق الدفع لهذه الدوريات مقابل الإعلان لهم والترويج إلى الشذوذ الجنسي، ومن أبرز هؤلاء الدوريات هو الدوري الإنجليزي وجميع أنديته وهو الدوري البارز على الساحة الشعبية الأوروبية والعالمية وأيضاً الدوري الفرنسي وجميع أنديته وغيرهم من أندية كرة القدم.
