قصة البنت الباكستانية تيك توك، يعتبر تطبيق تيك توك من أبرز التطبيقات الإلكترونية الحديثة التي من خلالها ساهم بشكل كبير في شهرة عدد كبير من المتابعين والمستخدمين في الوطن العربي والخليجي، لذلك حرصنا في هذا المقال على توفير لكم بعض المعلومات الخاصة حول قصة من قصص العالم الشهيرة التي تداولها عدد كبير من المتابعين وهي قصة البنت الباكستانية التي انتشترت في كافة مواقع التواصل الاجتماعي بين المتابعين.
قصة البنت الباكستانية
اسمها قنديل بلوش واسمها الحقيقي هو فوزية أحمد عظيم وهي من مواليد دولة باكستان في قارة آسيا، حيث تعتبر من مواليد شهر مارس عام ألف وتسع مائة وتسعين ميلاد، توفيت في الخامس عشر من شهر يناير عام ألفين وستة عشر، وهي السادسة والعشرين من عمرها، تعلمت الصحافة والإعلام وتمكنت من الوصول إلى عالم النجومية من خلال البرنامج التلفزيوني في باكستان أيدول، ثم برزت في مجال عرض الأزياء من خلال استخدامها للشبكات العنكوتية وشهرتها من خلال تطبيق تيك توك.
قصة البنت الباكستانية تيك توك
في حادث وحشي انتشر كالنار بالهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي وأثار غضباً واسعاً في باكستان، اعتدى 400 شخص على شابة وجردوها من ملابسها بسبب مقطع فيديو، وقع الحادث في 14 من أغسطس الجاري في مدينة لاهور شرق باكستان عندما هاجم حوالي 400 شخص الشابة وهي صانعة محتوى على تطبيق تيك توك وذلك عندما كانت تقوم بتصوير مقطع مصور مع فريقها في متنزه وطني السبت الماضي.
تفاصيل قصة البنت الباكستانية
في موازاة ذلك، جدد ساسة وناشطون حقوقيون ومشاهير وأفراد عاديون دعواتهم لحماية النساء في البلاد، ووجه رئيس الوزراء عمران خان قائد الشرطة الإقليمية بإلقاء القبض على الجناة، في المقابل، طلبت منظمة العفو الدولية من السلطات الباكستانية تقديم قدر أكبر من الحماية للنساء في الأماكن العامة.
استعرضنا عليكم في هذا المقال متابعينا الكرام تفاصيل قصة البنت الباكستانية، التي اشتهرت بين المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي، التي تتعلق بالفتاة الباكستانية حيث تم الاعتداء عليها بشكل همجي و وحشي.
