ما هي قصة كاتم ضمير زينب ماجد، تبدأ كتابة القصص قبل بداية العطل والإجازات ونشرها بعد التخلص من الدوام والمدارس والجامعات لكي يستمتعوا الأشخاص اللذين يحبون القراءة في قضاء وقتهم الممتع في قراءة القصص والروايات في مختلف أنواعها وحكاياتها وذلك لشغفهم في حب القراءة ولتمضية الوقت بالأشياء المفيدة، وذلك مما يتناسب نوعية الكتاب أو الرواية أو القصة الذي يريدون قرائتها مع أذواقهم وقناعاتهم الفكرية والفلسفية التي تتحتم عليهم لقراءة هذا الكتاب أو الرواية أو القصة التي تكتب وتباع في المتاجر.
الكاتبة زينب ماجد ويكيبيديا
هي العراقية أو الكاتبة العراقية زينب ماجد فهي عراقية ومولودة في الجمهورية العراقية في مدينة بغداد عاصمة العراق وهي التي ولدت في عام 1995 ميلادي حيث تبلغ من العمر حوالي سبعة وعشرون عاماً (27 سنة) حالياً، وهي متزوجة وأم لطفلين وهي تعد من أفضل وأمهر الكاتبات في جمهورية العراق الدمقراطية وعلى الرغم من صغر سنها إلا أنها حققت شهرة كبيرة وإٍستطاعت من كتابة العديد من الروايات وحققت من خلالهم النجاحات الكبيرة وإستقطاب لها المعجبين اللذين أعجبوا في التي تكتبه.
ما هي قصة كاتم ضمير زينب ماجد
وتدوز القصة مثلها مثل أي قصة تحدث لأي إنسان على وجه الأرض من خلال الأحداث المتسلسلة والمتتالية والتي تمتاز عن غيرها في الطريقة الكتابة وسرد القصة وأيضاً تشويقها بين القارئ والمستمع، ولذلك فإن هذه القصة قد تكون من الواقع والحقيقة والتي تدور حول ممرضة تعمل في المستشفى وتشتهر بنجاحها الكبير داخل المستشفى ولكن جاءت في يوم من الأيام وعن طريق الخطأ وما يسمى بالخطأ الطبي تسببت في قتل أحد المرضى في المستشفى مما جعلها مهددة بشكل كبير ومن أهل المريض ومن ثم تتوالى الأحداث والتشويق بعد ذلك.
تفاصيل قصة كاتم ضمير زينب ماجد
لقد كان الخوف في عينين الممرضة بشكل كبير بعدما تلقت رسائل إبتزاز ورسائل تهديد بالقتل والوعيد فلقد تعيش الآن في حالة من الإنهيار العصبي لأن ما حصل ليس ذنبها ولكنها تتحمل جزء من المسؤولية ولكن هذا قدر الله، ولقد كانت تبكي كثيراً من شدة الخوف لما حدث وأيضاً الخوف من التهديدات التي تلقتها من أهل المريض الذي توفي وتقول أنها لقد تدمرت بالكامل وأنها تريد أن تبقى بمفردها لكي تكون مع نفسها لوحدها.
