الروايات والكتب

اسم ام وزوجة اوديب

اسم ام وزوجة اوديب، يوجد العديد من القصص والروايات المسرحية التي كتبها الأساطير اليونانيين القدماء، لذلك حرصنا في هذا المقال على توفير لكم بعض المعلومات الخاصة حول اسم ام وزوجة اوديب، التي تعد من أبرز القصص القصيرة الجميلة والمميزة، فهي من أهم الفنون المسرحية التي تم تمثيلها من خلال ممثلين أجانب، تابعة للحضارة اليونانية التي تعتبر من أبرز الحضارات الخاصة بالعالم الأجنبي والأثري التي لا يزال عدد كبير من الناس على دراستها ومعرفة تفاصيلها.

اسم ام وزوجة اوديب حقيقة أو خيالية

يرجع أساسا علم النفس إلى طبيب الأعصاب النمساوي سيغوند فرويد الذي يعتبر أنه مؤسس علم التحليل النفسي لأنه هو من قام بتأسيس مدرسة التحليل النفسي و علم النفس الحديث ، و لقد أشتهر فرويد بنظريات العقل واللاواعي ، كما أشتهر فرويد أيضاً بتقنية إعادة تحديد الرغبة الجنسية و الطاقة التحفيزية الأولية إلى الحياة البشرية ، و قام أيضاً بتحديد الرغبة الجنسية لدي الأشخاص من خلال تفسير الأحلام التي يرى أنها مصدر إلى النظرة الثاقبة عن رغبات اللاوعي.

قصة اسم ام وزوجة اوديب

يحكى أن في قديم الزمان كان يوجد صبي يدعى أوديب و التي تعنى باللغة اليونانية (صاحب الأقدام المتورمة) و ملخص قصة أوديب أنه كان يوجد عراف قال إلى ملك طيبة بأنه سوف يقتل على يد ابنه ، و في ذلك الوقت كانت زوجته حامل ، حيث أنجبت طفلها أوديب ، و أمر الملك بأن تدق مسامير في أقدام الرضيع و يرمى من فوق الجبل و كان هذا السبب وراء أسم أوديب.

اسم ام وزوجة اوديب حقيقية

بعد أن دقت المسامير في قدم الطفل و رمى من فوق الجبل كما طلب الملك ، وجد الرعاة الطفل بهذه الحالة السيئة فأخذوه إلى ملك (كورنثيا) حيث قام الملك بتربيه الطفل كما يُربى الأمراء ، و بعد ما صار أوديب شاب أراد أن يعلم موطنه و مولده ، ولكن العراف نصحه ألا يفعل ذلك حيث قال له أن هناك خطر ينتظرك و أنك سوف تقوم بقتل والدك و تتزوج أمك .. و لكن أوديب لم يستمع إلى هذا مطلقاً و قرر أن يذهب إلى طيبة ، و في الطريق قابل رجل و تشاجر معه و اشتدت بينهم المشاجرة و قام أوديب بقتل الرجل الذي كان لا يعلم أنه والده.

إلى هنا ننتهي من كتابة بعض المعلومات الخاصة حول عقدة أوديب التي تعد من العقد النفسية، تطلق على الذكر الذي يحب والدته ويتعلق بها بشدة، ويغار عليها من والده.

السابق
قصة مسلسل اه اين وابطال العمل موعد العرض
التالي
كم عمر غدير السلطان