قصة اختراع الة الخياطة ثاني متوسط، ان الاستماع الفعال يكسب الانسان الكثير من الاشياء الايجابية، والتي من خلالها يستطيع الحصول علي ما يريد، بالاعتماد علي عوامل اساسية وهي القراءة والاستماع احد اكثر الاشياء المستخدمة في حل الانشطة التعليمية وهو ما يجب اتباعه في حل النشاطات، والقيمة المستفادة من قصة اختراع الة الخياطة انه الحاجة.
آلة الخياطة ثاني متوسط
ماكينة الخياطة هي ماكينة تستخدم إبرة لتثبيت الأقمشة مع الخيط، جعلت هذه الآلة الأعمال المنزلية ممتعة وساعدت العائلات في الحصول على ملابس أفضل وأقل تكلفة، أعطت ماكينة الخياطة الناس الراحة لأنها وفرت عليهم الجهد والوقت الذي يحتاجونه عند صنع وخياطة الملابس باليد، كما وفرت عليهم المبالغ الباهظة التي كان عليهم دفعها لشراء الملابس الجاهزة، وبدلاً من ذلك استخدموا ماكينة الخياطة وصنعوا الملابس في المنزل.
قصة آلة الخياطة ثاني متوسط
في هذه الفقرة متابعينا الكرام نقدم لكم من خلال هذا المقال ما هي قصة اختراع آلة الخياطة، حيث كان الياس هاو يعمل في متجر الآلات في واسطن، وسمع ذات مرة حديثا عابرا قال فيه صاحب المتجر لاحد العمال لماذا لا تبتكر آلة الحياكة الملابس تكسب بها ثروة، انطلق هاو بسبب حاجته الماسة إلى المال، وثب كل جهوده على اختراع آلة الحياكة هذه فراح يراقب حركة يد زوجته وهي تخيط الملابس وابتكر آلة لحياكة الملابس تخيط الملابس بحركات مستقيمة سريعة.
فائدة اختراع آلة الخياطة
في الواقع أن هذه القصة لها الكثير من الفوائد التي تعود على الطالب، بعد سماعه للقصة، فمن خلال تلك القصة يتم تعزيز الجانب السمعي والمهارات السمعية لدى الطالب وزيادة نسبة التركيز لديه، بالاضافة إلى تركيز الطالب على ما يقوم به، حيث يتم السماع جيدا للقصة الصوتية ثم بعد ذلك يقوم الطالب بصياغة المحتوى الصوتي الذي تم سماعه، أيضا تعزيز الصبر لدى الطالب والتفكير.
في عام 1790 سجلت اول براءة اختراع لآلة خياطة في انجلترا، لكنها لم تكن عملية ابدًا، اما المخترع الحقيقي لآلة الخياطة التي نعرفها اليون فهو هاو، حيث قام بابتكار فكرة جديدة لصنع هذه الآلة والتي استغرقت منه اكثر من 7 سنوات.
