البلميط المنشاري باللهجة الجزائرية، هو النوع الوحيد الذي يصنف حاليا تحت نوع السرنوة وهي نوع من انواع النخيل وله من الاسماء الكثير وما يزال يتم استخدامه حتى الوقت الحالي في العديد من الدول وتعد شجيرات صغيرة تترواح طولها ما بين متر الى مترين او اكثر وتكون جذوعه مشققه وينمو بشكل كثيف متلاصق في التربة الرملية السميكة في المناطق الساحلية وانه ينمو تحت اشجار السونر او في الغابات ذات العشب الكثيف، ونادر ما يكون جذوع منتصبه للنبات مع انه ذكر عن بعض الحالات.
البلميط المنشاري
ينتشر هذا النبات في الساحل الشرقي الجنوبي للولايات المتحدة الامريكية وغالبا ما تكون على مسطحات خلجانية وتم مشاهدته في العديد من الاراضي في ولايات متعددة في امريكا، كما ان هذا النوع من الشجر له المكانة والاهتمام بين الناس ويكون على شكل مميز وبه العديد من الفوائد والاشكال المختلفة، كما ان البلميط المنشاري به اروراق خضراء لها اهتمام.
البلميط المنشاري باللهجة الجزائرية
يستخدم في حبات البلح الصغيرة للحصول على الفوائد الطبية والتي من اهمها المسالك البولية وخصوصا للحد من تضخم البروستاته السليم عند الانسان، كما ان له العديد من المسميات المختلفة والتي يهتم بها الناس، ويساعد على سهولة عميلة التبول عند الكثير من الاشخاص، ويتم استعماله مع ذيل الحصان ويتم تناول الشاي والذي يكون منحصر ويكون مفيد للمسالك.
معلومات عن البلميط المنشاري
يمنع أيضا نشاط المواد الالتهابية والتي ربما تساهم في حدوث التضخم الحميد لأنسجة البروستات، وخلافا لهذه الآراء فإن البلميط المنشاري لا يحدث أي تأثيرات أستيروجينية في جسم الإنسان. في أوروبا صارت الملحقات العشبية إحدى الطرق الرائدة لعلاج الحالات المبكرة لتضخم البروستات الحميد، كما ان له العديد من الفوائد التي يهتم بها الاس في العديد من الدول العربية والكثير من المناطق المختلفة، وان العلاج الناجح لتضخم البروستات يعتبر طريق ومنهج للحد من خطورة المضاعفات المتعددة التي تصيب الانسانوقد تنجم اهمال هذه الحاله عن تراكم الامراض المتعددة للانسان.
تعد الجزائر من الدول التي تكثر بها الاعشاب والنباتات المتعددة التي يستفيد منها السكان في المجالات المختلفة وتعد من الدول التي تقع في قارة افريقيا وبها من مناطق الصحراء الكثيرة.
