تحليل قصيدة سفر أحمد عبد المعطي حجازي، الشاعر المميز احمد عبد المعطي حجازي من ابرز الشخصيات الفنية والاعلامية التي ظهرت في العديد من المحافظات المصرية كما ان لاحمد عبد المعطي الكثير من الاهتمام بين السكان في مصر وتنقل بين العديد من المناطق العربية وحقق نجاحات وانجازات متعددة كثيرة ويعتبر من ابرز الشعراء الكبار في مصر وحظي بشعبية بين السكان في المحافظات المصرية الكبيرة.
من هو احمد عبد المعطي حجازي
شارع مصري ومؤلف من ابرز الشخصيات التي لها الاهتمام بين الناس من مواليد عام 1935م في محافظة المنوفية في صعيد مصر وظهر من خلال العديد من المهن المميزة وابدع من خلال الاعمال التي ظهر وشارك من خلالها كما ان له العديد من الجوائز التي حصل عليها من خلال الابداعات التي ظهر من خلالها باستمرار.
من ابيات القصيدة
وبين المقابرِِ
مرتجفًا في مياه النهَرْ
التفاصيل تفقد أسماءَها الآنَ
واللحظات التي سرقتني انتهت
والذي كان يفصل ما بيننا يختفي
مثلَ نافورةٍ سكتَتْ
ثم نبقي علي الطرفْينِ يواجه كلٌّ أخاه ولا يتقدمُ
يا أيهذا الجمال الذي ظل محتفظًا بالصبا
أيهذا الجمال الذي ظل محتميًا بالحجرْ
تم توضيح وشرح ابيات القصيدة من الشاعر في العديد من المناسبات وتعتبر من القصائد التي استمتع بها الكثير من الناس في مصر والعديد من المناطق العربية وحققت نجاحات كثيرة.
